
الشباب لهم دورا هاما وكبيرا لبناء وتنمية مجتمعنا وأن هناك بعض المجتمعات التي يمكن احتوائها بنسبة كبيرة جدا للفئة الشبابية التي يمكن بطاقة الشباب الضخمة والهائلة هي التي ترفعها وتحركها فإن الشباب تتركز علي أي أمة, وفي الأصل التطور والأنماء, وأن البناه هم, المجد, والحضارة , والحماة الوطن.
فهم الشباب
تعريف الشباب يخلف من الاتجاه اللغوي وأيضا من الاتجاه المستخدم عالميا ودوليا كالتالي :
- تعتبر لغة الشباب كلمة للحداثة والفتاء,هو عكس علي الهرم والشيب.
- يعد الشباب التعريف والعالمي و الدولي وهم الأفراد الذين يتراوح أعمارهم ما بين أربعة عشر عام وأربعة وعشرون عاما.
ومن ضمن منظمات الأمم المتحدة الأمريكية بشأن العلم والثقافة (اليونسكو) والتربية وأن الشباب لهم نسبة بالعلم كبيرة تقرب حوالي 18%من مجموع السكان. بحيث تتواجد بالعالم بقرب 12 مليار فرد يقعون مع مجموعة وفئة من الشباب , ومن الاحتمالية ازدياد عددهم 72 مليون وبقدوم 2025 , أشارت إلى أن عدد الجيل في الشباب يتفوق على أي عدد عبر تاريخ مضى، وبالرغم من تلك هذه الإحصائيات والعدد الكبير من الشباب و الازدياد المستمر فيه إلا أن النسبة لديهم المناقصة الكبيرة والزائدة بنسبة كبار السن حول دول العالم .
أهمية دور الشباب في المجتمع وتنميتة
بمشاركة العملية الانتخابية بحيث تعتبر أصوات الشباب صارمة، وحاسمة، ويشكل جزاء كبيرا تشكيلا لجزء كبيرا ولا يتجزأ من الأصوات الشاملة.
مشاركة بعض القضايا مثل قضية الرأي العام مثل قضايا مناصرة مثل حقوق الطفل , والمرأة , مناصرة المجموعات المهمشة للحصول على حقوقها.
بعض المؤسسات تتطوع في المجتمع المحلي : بمساهمة هذا وبإضافة عدد الأيدي العاملة وازدياد الفائدة والإنتاج .
وهناك أيضا بعض ممارسة النشاط التعاوني : مثلا إنتاج فيلم وثائقي يتناول موضوع معين بعض من الشباب كل منهم ذو قسم معين ومخلف.
الشباب يلعب دورا هاما في السياسة والعملية , بحيث أن يختاروا نظام الرئيس والحكم بأي منطقة وكل مسؤؤل.
العمل والمساهمة لحماية الوطن والدفاع عنه .بحيث أن يكون الأشخاص والشباب أول من يقدموا أنفسهم فداء لوطنه بكل ما هو غالي ونفيس .
بجانب هذا انتشار الوعي الصحي عن طريق الفعاليات والأنشطة الموسمية والخطرة وأهم أسبابها الوقاية والحماية مع الإرشادات والنصائح التوجيهية.
الحفاظ على خصوصيات الوطن , واهم إبرازها تاريخيا عن طريق البطولات الماضية وتقديمها في الحاضر.
الشباب وعلاقته بالتنمية
تسعى التنمية بالتعزيز لقدرات الإنسان في أفكاره وتوجهاته , وتتحفظ بمصالحة وحريات ,الترقية بإمكانياته ,يعتبر الإنسان هدف لها ,بتمكنه يعني بجوانب الإنسان معنوياته أن يكون الشخص صالحا مقتدرا على أن يكون تحقيق ذاته وحاجاته المجتمع الخاص به. بينما يعتبر الأنسان الأداة والوسيلة التي تقوم بتحقيق التنمية طموحها وأهدافها عن طريق علمه والتفاعل الإيجابي,ووعي الأمة ومشاكلها.
فهم تنمية المجتمع
هيئة الأمم المتحدة عرفت بتنمية المجتمع بالعمليات والممارسات التي تتعاون فيها كثير من الأهالي , وبعضهم يضمون جهودهم مع مجهود الحكومات لتحسين وتطوير ظروف المجتمعات المحلية الاقتصادية والأجتماعية والاقتصادية .
وتسعي دائما لتكامل بعض المجتمعات على واقع الأمة وتجعلها قادرة ومتمكنة للاشتراك في مسيرة التقدم القومي.
أهم سمات الشباب الجيل العربي الحديث والجديد
الشباب العربي في المجتمعات العربية لهم سمات وخصائص مشتركة تتميز منها وبها :
- دائما التطلع نحو الديمقراطية والحرية.
- المخاطرة للشجاعة والجرأة.
- الحماس والتحدي والإبتكار.
- القدرة , والإنجاز والسرعة العالية لجمع الجمهور.
متطلبات الشباب للمجتمع
تختلف وتتفاوت متطلبات التي تفرض على المجتمع من بيئة لأخرى ومن شباب لأخر,وإنما يوجد هناك بعض النقط التي يشترك فيها معظم المجتمعات تطلبها من الشباب, لكي تصل الي نهاية المطاف للتنمية, إنماء المجتمع الحقيقي وفعاليته الإيجابية, الحد من الأعتماد, والأتكال على الظروف الخارجية لإحراز النجاح, والاعتماد على ذلك للذات, لتحصيل الظروف.
الدور الاجتماعي
تعريف الدور الأجتماعي بأنه الأسس والمعايير المختلفة والمتخصصة بفعل وسلوك كل شخص له دور مهم ومحدد في المجموعة, دور الطبيب, والرائد, والأب والأم من الضروري تناسب دور الفرد بفعله وسلوكه بينما يرتبط الشخص بدورين أساسين في نفس ذات الوقت من ضمن ما يسمى ويعرف به تعدد الأدوار الاجتماعية وكثرتها للشخص بحسب المجموعة المحيطة به.
وأحد أعضاء المجتمع لها دور الأم والمعلمة أيضا , والجدير بالذكر أنه على الشخص أن يحاول المقارنة والموازنة ما بين اختلاف الأدوار التي تؤديها ,وتتكامل بينها : بحيث أنه من الممكن أن يكون أدواره اختيارية وليست اجبارية مثلا بأن يكون الشخص عازب أو متزوج أو ادوارا فرضت عليه اجباريا بأن يكون أنثى أو ذكرا.
الفرد يكتسب كيفية تؤدي الأدوار منذ الصغر, وعبر التربية والتنشئة الاجتماعية, من خلال التعليم وقدوته العليا أو البيئة المحيطة به بحيث تعتبر التعلم عملية للمجتمع أساسية وأولية, وتتضمن استمراره.